01-13-2012, 01:27 PM
يردد البعض أن د. علي العمير أحد الذين تغيبوا عن الجلسات الثلاثة المتعلقة برفع الحصانة عن د. فيصل المسلم .
فهل ذلك صحيح أم أنه من الكذب الذي له قرون كما هي عادة وعُدَّة ذلك البعض .. ؟!
لنر الجواب بأعيننا :
جلسة 1 / 12 / 2010 برئاسة الرومي
والمتعلقة برفع الحصانة عن المسلم
النائب الدكتور علي العمير الذي وصل البلاد فجر أمس قادماً من دمشق لحضور الجلسة والعودة مجدداً للمشاركة ضمن الوفد البرلماني رأى في تصريح لـ «الراي» صعوبة تفسير ما حصل اليوم «أمس».
وقال العمير: «لقد تركنا رئيسنا» الخرافي في دمشق في محاولة منا لاكمال النصاب لكن للاسف فوجئنا بهذا الغياب غير المبرر.
وأضاف: «المشكلة ليست بطلب رفع الحصانة عن النائب المسلم فقط، وانما هناك جدول أعمال دسم ومشكلات في البلد بحاجة الى قرار برلماني ولكن بكل أسف حدث ما لا نقبله أبداً».
وبين العمير ارتباطه بموعد السفر مجدداً الى دمشق(1) للمشاركة في أعمال المؤتمر خصوصاً اننا لا نعرف ان النصاب سيكتمل أم لا.
وأشار الى ان تعثر عقد الجلسة ادى الى رفع الحصانة عن النائبين مسلم البراك وحسين القلاف بعد انقضاء الموعد اللازم للبت بالطلب المقدم من النيابة العامة.
وكرر العمير تأكيده ان حرصه على الحضور هدفه الدفاع عن الدستور واللائحة، رافضاً ان يؤاخذ النائب على ما يقوله في قاعة عبدالله السالم خلافاً لما جاء في الدستور.
المصدر :جريدة الراي اضغط هنا
.
.
وأما الجلسة المنعقدة بتاريخ 6 / 12 / 2010
فالنواب الحضور منذ الساعة التاسعة صباحاً ، لو قرأنا أسماءهم فإننا سنجد من بين تلك الأسماء اسم الدكتور الفاضل ( علي العمير )
المصدر : جريدة الآن الإلكترونية اضغط هنا
.
.
ومن العجائب التي حدثت في هذه الجلسة كشفته الصحف اليومية !
ما ورد في جريدة الراي كتب مخلد السلمان وعبدالله النسيس :
(( ان كشفا حاول «بعضهم» تسريبه إلى الصحافيين يتضمن اسم الطاحوس من ضمن الحضور إلا ان رئيس مجلس الامة بالانابة عبدالله الرومي أكد أن الطاحوس لم يكن حاضراً )) .
( انظر : هنا )
صورة الكشف الحقيقي والكشف المزور
ونص كلام السندان وعايد العنزي ورائد يوسف :
(( كتلة العمل الشعبي حاولت "الاحتيال" على الشعب ووزعت كشفا مزورا شطبت منه اسم العمير ووضعت الطاحوس مكانه ! )) .
انظر : هنا
ولا حول ولا قوة إلا بالله
--------------------------------------------------
(1) ولهذا السبب لم يتمكن د. علي العمير من حضور جلسة واحدة فقط من الجلسات الثلاثة التي كان من المفترض عقدها عقدها لمناقشة رفع الحصانة عن د. فيصل المسلم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق